تم تعيين ولد أجاي وزيرا للمالية فأذاق العمال والموظفين المر وأقام الدنيا وما أقعدها واثقل الكواهل بالضرائب والاتاوات التي مازالت تقتل الناس حتي بعد رحيله .
بعده تم تعيين نذيرو وزيرا للصحة ورغم نهجه الإصلاحي الا أن طريقة تطبيقه أضرت بجميع المواطنين حتي البسطاء والمرضى الضعاف الذين اصبحوا يخافون استعمال الأدوية المحلية مما جعل حياتهم في خطرا.
لهذين الوزيرين تكون لبراكنه حتي الان قد دخلت موسوعة جينيس بوزرائها الاكثر جدلا.