وصلت ثورة مجموعة أولاد محمد واحتجاجاتهم ضد النظام الموريتاني وحزبه الحاكم الي ساحل العاج حيث تظاهر العشرات من تجار هذه المجموعة الكبري في ابيدجان تنديدا بالاقصاء الممنهج والتهميش الذي تعرضت له من طرف الحزب ولجنته الوزارية التي تعمدت مع سبق الاصرار والترصد ابعاد رموز المجموعة و اسقاطهم من لوائح الحزب 

توصلت صحيفة "ميادين"، بتفاصيل حصرية حول المكتتبين في شركة "الكسر" والذين قام المدير العام بإكتتابهم خلافا للتعليمات الصادرة عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز بعدم إكتتاب أي موظف في مؤسسة عمومية.

القائمة تضم 37 شخصا وهي كالتالي مع رواتبها (بالعملة القديمة) وتاريخ اكتتابها:

تكررت ظاهرة الترشح من حزبين مختلفين وفي دوائر مختلفة ، وهكذا فقد لوحظ أن اشخاصا عديدين رشحهم الحزب الحاكم من ضمن لوائحه الجهوية أو في النيابيات وامتعاضا من مرتبتهم في تلك اللوائح قرروا الترشح ضد الحزب في مناطق أخري و من أحزاب أخري مع الاحتفاظ بترشيح الحزب الحاكم لهم دون ان تتدخل اللجنة المستقلة لإلغاء اي من الترشيحات المتعارضة وهي كثيرة

تم الليلة البارحة انتشال شاب حيا من حفرة تنقيب، إلا انه توفي بعد ذلك بقليل في ذات المكان قرب الشامي.