اغتال مسلحون من حركة ماسينا المرتبطة بالقاعدة عنصرا من الجيش المالي غير بعيد من كيرة الواقعة 105 كم شرق النوارة علي طريق كالا نيونو وحسب مراسل انباء الشرق في باسكنو ومالي فان الجندي كان يبحث عن ضالة له قرب البلدة قبل ان يعتقله المسلحون ويعدموه

بعد أن لاحظ تقاعسهم ورفضهم ركوب موجة المبادرات التي سنها أطر الترارزة أصدر ولد محم أوامر صارمة الي الوزير الأول الضعيف ولد البشير باستتدعاء نواب الحوضين واجبارهم علي المشاركة الفعالة مدعيا انها اوامر رئاسية.

حسب مصادر عليمة تحدثت لوكالة أنباء الشرق فإن المشاكل المادية هي التي وقفت وراء تأجيل تنظيم مبادرة الحوض الشرقي الداعمة للمامورية الثالثة التي دعا إليها الرئيس حيث أقترح أحد الوزراء أن تجمع تكاليف التنظيم وتأجير قصر المؤتمرات وان يدفع كل إطار 10 آلاف أوقية قديمة وهو أمر رفضه الكثيرون مقترحين أن يكون العبء الكثير علي الوزراء..

نفت ادارة مدرسة الصحة بالنعمة أن تكون هناك اي علاقة بين المدرسة بالمسابقة التي تجري اليوم مؤكدة أن مهمة المدرسة الأساسية هي تكوين الناجحين في المسابقة بعد اكتمال إجراءاتهم ....

اما اختيار الرقابة فهو من تخصص الإدارتين الجهوييتين للصحة وللتعليم...

منذ ساعة متأخرة من الليل ومدينة النعمة تعيش تحت رحمة رياح عاتية تكاد تقتلع الأشجار من جذورها والأشخاص من فوق  الأرض مصحوبة ببرد قارس يخترق العظام

قريبا ستزول الغيمة التي تحول بين الموريتانيين ومعرفة ما يخطط له النظام ...

فبعد مبادرة الترارزة ومطالبة أهلها بالمأمورية الثالثة أمر الرئيس ساكنة الشرق بمحاكاتهم ...

لهذا ستشهد الأيام ا لقبيلة القادمة مبادرات من كل الولايات مطالبة ببقاء ولد عبد العزيز ...

أصبح غالبية الموريتانيين يدركون أن الحكم في بلادهم تحول الي حكم عائلي ضيق لا مناصب فيه إلا لمن هم من عائلة الرئيس أو أصدقاء حرمه أو أبنائه...

ولترسيخ الحكم العائلي الوراثي فرض ولد عبد العزيز بن خالته ولد اللهاه مرشحا وحيدا للبرلمان عن دائرة أفريقيا هذا وينتظر أن يختار مقربة آخر منه لدخول البرلمان حتي يضمن التصويت لتغيير الدستور...

أثار نشر صور جوازي سفر مغربيين باسم الرئيس الموريتاني وابنه بدر آثار أزمة بين المغرب وولد بوعماتو من جهة وموريتانيا وولد بوعماتو من جهة اخري..

رد المغرب كان سريعا وتمثل في منع ولد بوعماتو من دخول المملكة بعد اتهامه بتسريب تلك الجوازات...

اما موريتانيا فأصدرت مذكرة اعتقال جديدة في حق الرجل وتنتظر الاستجابة لها من لدن الانتربول.