في التاسع من أبريل كان رئيس قسم حزب الاتحاد الفرعي بامورج السيد بل ولد أحمد غايب في مقدمة مستقبلي غزواني و أحد رؤساء لجنة التنظيم ..
قبل وصول غزواني بساعة لاحظ المستقبلون أن الرجل كان يحاول المساس بابن عمه مدير شركة السكر ويرمي كلمات تلميحية جارحة له وهو أمر لم يعره الاخر اهتماما...
وصل غزواني أمورج وكان الرجل في مقدمة والمستقبلين لكن يبدو أنه كان يبيت نية خاصة إذ لم يمض اقل من اسبوع حتي أعلن دعم ولد بوبكر
الأسباب يرجعها المراقبون الي غضب الرجل من تعيين قرابته دونه حيث صعدت ابنة عمه نائبة في البرلمان مع شقيقها مدير شركة السكر إضافة الي تعيين مدير لميناء نواذيبو ومدير مساعد لميناء نواكشوط كلهم من امورج دون أن يلتفت اليه هو احد