خلدت oim اليوم بمدينة النعمة اليوم العالمي المهاجر وذلك تحت شعار الهجرة مع الشرف .

وقد تميز الاحتفال بعروض ومداخلات قيمة من طرف ممثلي المنظمة اضافة الي نقاشات موسعة في ورشة مفتوحة مع الضيوف الحاضرين بعد متابعة فيلم حول الموضوع ...

وعلي شر ف الضيوف اقامت المنظمة حفل غداء فاخر بقاعة السعادة بالمدينو علي شرف الضيوف ...

انطلقت اليوم على مستوى ولاية الحوض الشرقي الحملة الوطنية للثانية للتلقيح والتي سيوزع خلالها فيتامين “أ” وجرعات لعلاج ديدان الطفيلية والكشف عن سوء التغذية وتستهدف هذه الحملة الأطفال من 06 أشهر الى 05 سنوات حيث سيستفيد منها فيئتين من 06 أشهرالى 11 شهرا 8897 طفلا ومن 12 شهرا الى 59 شهرا 7421 طفلا وستستمر 04 أيام من 17الى 20 من الشهر الجاري .  

حسب معلومات أكيدة حصلت عليها أنباء الشرق فإن السيارة التي تم رصدها قبل ليلتين شمال النعمة هي من نوع هايلكس بيضاء تواتر من شاهدها علي أنها هبطت من طريق أنكادي القديمة المعروفة بطريق حسيان العسه ...

التي أغلقت قبل فترة بصخور ضخمة قبل أن ينزل أربعة أشخاص من السيارة المذكورة أحدهم بسروال ابيض وقميص اسود والثاني بسروال ابيض وقميص مثله  

بحثا عن المعلومة والسبق الإخباري وبعد الحديث اليوم عن رصد سيارة مشبوهة غير بعيد من النعمة استطاعت وكالة أنباء الشرق اكتشاف طريق مختصر رملي يمكن للسيارات العابرة للصحراء والعربات التقليدية أن تهبط منه وتدخل مدينة النعمة من الشرق  دون المرور بمعبر البهكه الذي ترابط فيه علي الدوام عناصر الأمنية..

تعتبر الفضيحة التي أعلن عنها صباح اليوم في النعمة هي أكبر فضيحة يمكن أن تحدث في بلد بكرامته ...

وشر البلية ما يضحك ...

ففي ليلة الاستقلال وأثناء تواجد الرئيس في النعمة تم إخلاء منزل حاكم المقاطعة واجباره  علي المبيت في مكتبه ...

أكدت مصادر مطلعة لوكالة أنباء الشرق أن الاتفاق في محيط الرئيس الضيق اعتمد ترشيح رئيس الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ سيدي محمد ولد محم لخلافة ولد عبد العزيز ...

وقد كان للنائب ولد بايه دور بارز في تقديم ولد محم وتزكيته وبذلك حسب المصدر نفسه..  

بقلوب حفرها الأسي مؤمنة بقضاء الله وقدره وبنفوس  محتسبة صابرة تلقينا والحزن يعتصرنا فاجعة رحيل حفيدتكم الكريمة ابنة الاكرمين سيدي الرئيس...

وحين تحجرت الدموع في ماقينا و تزاحمت الكلمات في حناجرنا وخرست الالسن من الحزن لم نجد غير هذه الحروف لنعبر لكم عن حزننا العميق وتعازينا القلبية الخالصة لاسرتكم الكريمة بعد هذا المصاب ...

السلطة والنفوذ والمال والجاه لم تكن يوما من نصيب رجال رضعوا الصراعات وتعودوا الفتن والشجار والتلاسن والكيد لاقرب المقربين منهم والتلذذ بتدميره...

في موريتانيا جهات انقسمت واختارت كل واحدة منها نهجا اتخذه سبيلا للحياة  ...

لم يكن ابراهيم صار كبير العنصريين في موريتانيا لم يكن موفقا يوم أمس وذلك حين دهس مواطنا هنديا علي شارع المختار ولد داداه وكان يرديه

حيث تم نقله علي الفور الي المستشفي وهو بين الحياة والموت ومازال صار رهن الاعتقال حتي يعرف مصير ضحيته