عشرات الأطر والوجهاء من المناطق الشرقية استنفروا مساء أمس في الباحة الصغيرة لفندق موريصانتر من اجل التفكير في أمثل طريقة لاستقبال الرئيس محمد ولد عبد العزيز..
اللافت في هذا الجمع كان عدم قدرة الوزير سيدنا عالي ولد محمد خونا ورئيس حزب الاتحاد عن التخلص من بلطجية وشبيحة سلفه ولد محم الذين ازعجوا الحضور بولولتهم وصراخهم ومضايقتهم للناس..