لأول مرة في العهد الجديد صدرت أوامر رسمية إلى مفتشين من قطاع المالية بالقيام بتدقيق وفحص لإجراءات إبرام الصفقات التابعة لقطاع الاقتصاد والمالية خلال الأعوام الأخيرة وإعطاء صورة للسلطات المعنية عن المستفيدين من هذه الصفقات وحقيقة شبهات الفساد التي قد تثار حول إجراءات منحها وطبيعة الجهات المستفيدة منها خلال الفترة الماضية.

لقي  35 معتمرا مصرعهم ، وأصيب 5 آخرون مساء أمس (الأربعاء)، إثر اصطدام حافلة كانت تقلهم من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة،بمعدة ثقيلة عند الكيلو 170 على طريق “الهجرة“.

أجرى قائد أركان الحرس الوطني  الفريق مسقارو ولد سيدي تغييرات واسعة في ضباط القطاع شملت كلا من :

الرائد مولاي الحسن مولاي عمار مساعد قائد التجمع الجهوي للحرس الوطني رقم 14بانواكشوط سابقا مساعد قائد المكتب رقم 01

النقيب علي يسلم حيموده قائد فصيل القيادة والخدمات سابقا قائد سرية في تجمع سرايا حفظ النظام والقتال رقم 01.

يبدو أن قضية زينب لا تبتعد عن احنش منت اصطيلي الذي اودي بحياتها وحياة غسالتها..

زينب كانت القشة التي فضحت لجنة المسابقات وأظهرت جرائم تم التعتيم عليها..

التقي الرئيس الموريتاني حتي الان أغلب الفاعلين السياسيين ورؤساء الأحزاب وحتي أحزاب الحقائب التي لا تمتلك من المنتسيين غير رئيسها.

فلماذا يرفض حتي الان لقاء رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وهو الحزب الحاكم الذي يعتقد أصحابه انه وراء نجاح الرئيس 

حياكم الله،
هذه الدراعة صبحت هون احذانا في تنسويلم معلقة، وفيها مفاتيح اربع سيارات وجواز سفر وبطاقة تعريف باسم المدعو سيد احمد ولد محمد ولد الطائع، مولود سنة 1979 وبطاقة رمادية لسيارة من نوع "هيونداي" باسم نفس الشخص، وبعض الاوراق الاخرى.
رجاء شاركوا هذا المنشور لمساعدة صاحبه في استعادة مقتنياته لأنها ثمينة فعلا.

ستكون الأيام القادمة حاسمة وستشهد المزيد من الاقالة وإبعاد يصادف ولد عبد العزيز 

بالأمس ازيح ولد الخرشي واليوم أو غدا وحسب مصدر عليم سيتم الاستغناء عن خدمات مساعد رئيس الجمعية الوطنية. 

تمهيدا للانقلاب الكبير علي الشيخ ولد باي وحل البرلمان وتطهير من فلول نظام العشرية المدمر 

ناجحة غير ناجحة مؤهلة غير مؤهلة والبيانات المرتبكة الواهية فقرات من مسلسل جديد غير محكم الإخراج بطلته لجنة المسابقات التي فاحت فضائحها والتي لا يبدو انها ستتوقف مع زينب بل ظهر اسم آخر واسماء اخري ربما تكون علي الطريق ستكشف زيف وعدم شفافية هذه اللجنة ومعاييرها غير الواضحة في اختيار الناجحين وتلاعبها النتائج.