حصل الكثير من السنغاليين والماليين و الصحراويين في عهد ولد الطايع علي وثائق موريتانيا من دون أن يكون لهم الحق فيها وبها تمكنوا من السيطرة علي العديد من مفاصل الدولة وأصبحوا أكثر حظا في الدولة من المواطنين أنفسهم ولم يعد مستغربا أن تجد أبناءهم علي منصات التواصل الاجتماعي وهو يهاجمون النظام والشعب علي حد السواء ويسخرون منه مستندين علي قوتهم الخفية المتمثلة في امتلاكهم لجنسية مزدوجة قد يلجؤون اليها حين تحدث اي هزة لا قدر الله
النظام الموريتاني عليه أن يراجع شروط التجنيس وان يعلن إحصاء جديدا يشترط فيه أن لا يحمل الجنسية الا من برهن علي وفاة جده الخامس في هذه الأرض من أبيه او امه ...
حتي يتمكن من إبعاد الدخلاء وتصحيح وضعية من يودون البقاء.