يجمع المراقبون علي أن شركة السكر بحذافيرها مجرد مليارات ضائعة في بحر من الوهم فلا هي انتجت سكرا ولا أخرجت عسلا
هذا وربما تفكر ادارة الشركة في عقد توأمة مع الشركة الوطنية لزراعة القمح والشعير وآدلكان علي سطح المريخ
فمتي ينتهي هذا الفساد ومتي تغلق الشركة ابوابها وتنتهي هذه المهزلة