وكأن حملا ثقيلا قد ازيح عن كواهل الشعب و انتهي زمن الطغيان هذا هو الاحساس اليوم في كل بقعة من هذه الأرض وهي تحتفل بعيد الانعتاق والحرية والذي تزامن هذه السنة مع رحيل الحجاج .
هذا الإحساس دفع الكثيرين ممن عزفوا ولمدة طويلة عن المشاركة في الاحتفالات أن يعبروا اليوم عن فرحتهم بعيدين معا عيد رحيل ولد عبد العزيز وعيد الاستقلال