في مقابلة نشرتها صحيفة "القلم" الصادرة باللغة الفرنسية قال زعيم حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير إنه لم يلحظ لحد الآن فرقا كبيرا بين الرئيس المنصرف والرئيس الحالي فيما يتعلق بقضية الحراطين.

انواكشوط:أعلن اليوم عن وفاة السجين الشيخ ولد محمدسيدي أحد المدانين في قضية أموال الخزينة العمومية ،وحسب مصادر عائلية فإن الراحل كان يتعالج من مرض ألم به داخل السجن قبل أن يتم السماح له بتلقي العلاج إلى أن وافاه الأجل المحتوم فجر اليوم 

المراقب 

المرض الوحيد الذي لا علاج له ولا أحد يفكر في علاجه هو النفاق.

لا فرق بين النفاق والنفوق .

 ومن المسيء و المؤسف المحزن أن لا يسلم من هذا الوباء أحد.

يمارسه الوضيع و ا لرفيع والقوي والضعيف والغني والفقير والصغير والكبير.

وقفات ؛ مظاهرات ؛ احتجاجات

وأشياء من هذا القبيل ينخرط فيها الجميع عن جهل وعن وعي.

شكر السياسي الموريتاني البارز المصطفى ولد الإمام الشافعي، المقيم بالمنفى ، شعب بلاده والذين شاركوا فى وقفة أمام قصر الجمهورية وسط العاصمة انواكشوط صباح الخميس 12 ديسمبر 2019 ، تضامنا معه ومع بقية المنفيين السياسيين عن وطنهم بسبب مذكرات توقيف دولية أصدرها نظام رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز.

يستعد أكثر من 200 مندوبا من الحوض الشرقي لعقد اجتماع عام في قصر المؤتمرات وذلك الإعلان عن رفضهم للدعوات للمطالبة بعودة ولد عبد العزيز للمشهد السياسي. 

وسيكون الاجتماع فرصة للتأكيد علي أن الرئيس غزواني هو مرجعيتهم الوحيدة. 

#يحي_ولد_حدمين

مازالت المديرة آمال بنت مولود تعتقد بعودة ولد عبد العزيز للرئاسة وهو ما حدا به الي فتح قاعة الشرف بمطار أم التونسي أمام أفراد عائلته وحتي أصهاره

وكانت أنباء قد تحدثت عن حظر للقاعة علي جميع الشخصيات غير الرسمية وهو ما رفضت بنت مولود الالتزام به.

اقدم مسلح مجهول على طعن دركي في ليره بالاراضي المالية ثم سلب سلاحه حسب ما أفاد به مراسل أنباء الشرق في المنطقة. 

وتقع ليره علي ا لحدود المالية الموريتانية حيث لا تبعد أكثر من ٧٠ كم شرق فصاله 

يعتقد الكثيرون أن السبب الرئيسي لاعتقال رجل الأعمال الجزائري عيلتي و الموجود حاليا بسجن بئر أم اكرين علي خلفية ما عرف بقضية تجار سوق العاصمة يعتقدون أن سبب اعتقاله ليس قضية المخدرات لأنه لم يضبط متلبسا كما أن مشمولين معه في نفس الملف أطلق سراحهم منذ وقت طويل وهو ما يدعو الاستغراب ويجعل فرضية اعتقاله عقابا أمر به الرئيس السابق ولد عبد العزيز علي خلفية