كنت تبدا في قص اجنحة مالي الممزقة .

هذا وقد اعلن يوم امس عن سبع اصابات جديدة ليصل مجموع الاصابات الي ١٢٣ اضافة الي ١٠ وفيات.

ومن بين المصابين في مالي نائب برلماني ونائب لرئيس احد الاحزاب السياسية

الي رحمة الله انتقلت مساء أمس الوالدة حورية بنت جدو وبهذه المناسبة الأليمة يرفع طاقم أنباء الشرق تعازيه القلبية الخالصة الي جميع الاهالي في النعمة وانواودار وانواكشوط سائلا العلي القدير للفقيدة الرحمة والغفران وجنة الرضوان ولهم جميعا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون 

بطن بقرة ولا بطن جائع

والمواشي اهم من الفقراء وأصحاب البطون الفارغة هذا ما تأكد بارسال الاعلاف قبل الغذاء الي المناطق الشرقية المهددة بالجفاف وتداعيات كورونا ..

فالاف العائلات التي كانت افواهها مفتوحة في انتظار لقمة تسد بها رمقها وجدت انفسها فجأة في انتظار ان تنتفخ بطون ابقار منمين لا يحسون بجوعها وجوع أبنائها

أبلغت وزارة الدفاع الموريتانية كافة الأسلاك العسكرية بأن حركة الجنود والضباط غير المكلفين بمهام أمنية أثناء سريان حظر التجول خط أحمر.

وأكدت الوزارة فى تعميم جديد أن المخالفين سيواجهون عقوبات رادعة، مهما كانت رتب المخالفين أو نوع المشوار الذى كانوا يقومون به.

أرسلت وزارة الصحة فريقا طبيا إلى ولاية اترارزة، لإجراء الفحص المخبري لفيروس "كورونا"، الذي يعتبر جائحة عالمية، للموجدين بالحجر الصحي في الولاية.

ويتوقع أن تباشر الفرق الطبية فحص المحجورين بعد وصولها، ويتجاوز عددهم في الولاية مائة محتجز، وسيتم تسريحهم بعد التأكد من خلوهم من الفيروس.

أعلنت وزارة الصحة عن إخضاع مشتبهَيْن بهما للفحص وأخذ عينات لإجراء تحاليل طبية عليها للتأكد من ما إذا كان المعنيان مصابين بفيروس كورونا.

وجاء الإعلان عن الحالتين في النشرة اليومية الصادرة عن وزارة الصحة مساء اليوم الأحد 12 إبريل 2020.

لم ينس الشباب من رجال الاعمال الموريتانيين المقيمين بانغولا واجبهم و قيمهم النبيلة التي حملوها معهم الي هذا البلد وكرد للجميل وقف اولئك الشباب كما تعودوا دائما مع حكومة ذلك البلد في محنتها من اجل التصدي لوباء الكورونا وقدموا في هذا الاطار مساعادات غذائية ضخمة للحد من الاضرار الناجمة عن اغلاق الحدود .

في مقدمة هؤلاء الشباب محمدن ولد القاظي 

المنمون بالحوض الشرقي محاصرين في اظهر وبين خيارين احلاهما مر اما موت مواشيهم عطشا واما موتها جوعا و SNDE حتي الان ترفض  مد يد العون لهم وفتح انابيب مياه لهم قريبة من المراعي حيث يوجدون ..
كانت مالي هي ملجأهم الوحيد حيث المراعي والكنار .

حسب جريدة le Soleil السنغالية فإن من بين المتبرعين لصندوق السنغال الخاص بكورونا ورد اسم : رجل الاعمال محمد ولد بوعماتو .الذي تبرع حسب الجريدة بمبلغ مليار افرنك غرب افريقي اي ما يعادل ٧٥٠ مليون اوقية قديمة ...

تعليق فقراء موريتانيا وجياعها البؤساء لا يمكن ان يتجاوز : لا يتنفل من عليه القضاء

.