كان اغتيال شاب من العنصر العربي حرقا كافيا الاشعال الفتنة حيث تتبع العرب الازواديون والطوارق كل الذين شاركوا في عملية الاغتيال وقتلوهم الواحد تلو الاخر
ردود الفعل من السونغاي كانت عنيفة فتم نهب المحلات العربية والطوارقية واحراقها وهو ما ادي الي خروج المتضررين في وحدات مسلحة وبدؤوا في اطلاق النار في الهواء كانذار اخير