
كتب من يقدم نفسه خبيرا في الإرهاب أن زار أزواد وعاد منه سالما، أن "التلاعب والفبركة متاحة اليوم في المباشر كما هي في التسجيل..." وبرهن على ذلك بلغة الخبير في طرائق البث هذه المرة.."وضع فارق زمني يقارب نصف دقيقة أو ثلثيها بين حديث الضيف وبثه على الهواء،