استحواذ الكنتي علي اللجنة الإعلامية لحملة المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني ستكون له عواقب وخيمة لا علي اللجنة المفككة اصلا بل علي الحملة برمتها ويصلح أن يطلق عليها لجنة التنفير إذ أنه منذ الإعلان عنها والاستياء يزحف علي كل من يامل منها خيرا ..
وكان أبعاد الصحفي ابي ولد زيدان ضربة اخري نعش اللجنة التي شكلت علي اساس المحاباة والزبونية والاقصاء
ولا يعرف حتي الأن كيف سامح غزواني الكنتي ولا متي علي مقاله الظل وأحفاده الدفينة ومؤامراته المكشوفة والوقوف في وجه ترشحه