هل سرقت وزارة ولد اجاي تخصصات زميلتها في التوجيه ام أن الأمر لا يتعدي تذكيرا بفضائل شهر الصوم الكريم الذي هو الأبواب...
سيستمع المشاركون في الورشات بأيام من الصيام عن كل شيء وقد أحسن أحد المشاركين حين وصفها بورشة القحط والجفاف حيث طالت الأعناق فيها بحثا عن جرعة ماء أو كأس شاي أو حتي قطعة من فتاة خبز منسية..
ورحم الله وزير المالية المسكين الذي يعلم شعبه الاقتصاد والتقتير حيا وميتا..