بسبب الوضع الصعب والتوقف عن الانتاج لسنة كاملة أعلنت شركة الألبان بالنعمة فصل 162 من عمالها ولم تبق الا على أربعين فقط وهو ما اعتبار بداية النهاية للشركة الوحيدة التي كان يعول عليها سكان المنطقة في التغيير من واقعهم