تلميحا وتصريحا وسخرية وتهكما داب اسحاق الكنتي علي مهاجمة غزواني بسبب ومن دون سبب وتضاعف ذلك الهجوم قبل شهرين من اعلان ترشيح غزواني...
وفجأة ودون سابق انذار ظهر اسم الكاتب الليبي الكبير في مقدمة لجنة الاعلام في حملة ترشح غزواني وتاكد ان يدا خفية فرضت وجود الكنتي حتي قبل ان يعتذر للرجل الذي من المفترض انه اصبح في خدمة حملته
والسؤال المطروح باي مداد سيكتب الكنتي هذه المرة؟