يفتخر الكثيرون من انصار رئيسة جهة انواكشوط السيدة بنت عبد المالك بان اياديها نظيفة لكنها اليوم في مأزق شائك وامام امتحان صعب حيث علي مكتبها صفقة لتنظيف مقاطعة توجنين والتي كانت تتبع لشركة TOP ECTP قبل ان ينتهي العقد دون ان يجدد حتي الان وهو امر عزاه البعض الي ان هناك ضغوطا كبيرة من اجل تحويل الصفقة الي شركة اخري معروفة ومن دون اليات او خبرة فهل ستستجيب بنت عبد المالك للضغوطات اما سيتغلب عليها نداء الواجب والوطنية ؟
الايام القادمة ستبين ذلك