اخذوا لقاحا فقضوا جميعهم ١٢ طفلا و٧ آخرون في الإنعاش..
استقال وزير الصحة التونسي لامتصاص الغضب لكن الأمر لم ينفع ومازال السبب غامضا مع نفي الوزارة لأن يكون وراء وفاة أولئك الضحايا خطأ بشري ..
الكارثة وقعت في تونس التي يتهافت الموريتانيون للتداوي فيها فهل سيتغير رأيهم وثقتهم بعد اليوم؟