استغرب المراقبون تجاهل التقرير المنسوب لوزارة الداخلية مقاطعتي ولاتة وانبيكت لحواش ورفض الحديث عن الخارطة السياسية للمقاطعتين رغم مافيها من أطر ووجهاء وما تعيشانه من صراعات على السلطة والنفوذ