قامت السلطات الموريتانية اليوم وفي مرحلتها الثانية من تجفيف منابع تواصل ومصادر تمويلاته قامت بإغلاق جمعية الخير وفرع الندوة العالمية للشباب الإسلامي التي تعتقد أنها مجرد غطاء من تحته تمر تمويلات الحزب وتنفيذ مخططاته...
وتأتي هذه الخطوة بعد إغلاق مركز تكوين العلماء وجامعة عبد الله بن ياسين ..
هذا ومن المنتظر أن تكون الخطوة الاهم والضربة القاضية قبل الانتخابات هي حل تواصل نهائيا حتي لا يستطيع المواجهة كحزب ويتفرق ايدي سبأ
نشير الي أن منتسبي تواصل لا يعتبرون النظام الموريتاني ولا يحترمونه ولا لا يؤمنون بفكرة الغير وهذا ما جعل أغلبية الشعب يخشي وصولهم للسلطة..