يئست مجموعة من قرابة الرئيس الموريتاني من اقناعه بالعدول عن ترشيح صديقه محمد ولد الغزواني ولم يفلحوا كما اخرون في صد ولد عبد العزيز ولا ثنيه عن قراره مما اضطرهم في النهاية الي التسليم بالامر الواقع بعدما خاطبهم الرئيس قائلا : لاعلاقة بيني ولا دم مع من يقف ضد ترشيح اخي وصديقي محمد