ترتفع الأصوات يوما بعد يوم من أجل إغلاق شركات التأمين التي لا تؤمن إلا مستقبل ملاكها وعمالهم ...
لا سيارة في موريتانيا يتم تعويضها حين تتحطم أو
يتم تعويض ضحاياها ..
التأمين في موريتانيا خديعة كبري ومؤسسات لنهب الأموال من دون مقابل والعجيب أن الدولة الديموقراطية تحمي تلك المؤسسات وتساعدها في سبيل إجبار أصحاب السيارات علي الدفع مقابل ورقة أمين لن تسمن ولن تغني ولن تحمي صاحبها...