هل هي بداية ثورة أو تمرد ؟ أم أن الأمر لا يتعدى مناورة من أجل كسب مقعد في المنظومة القادمة ؟
أسئلة تتبادر الي الذهن بعد الاجتماع السري الذي عقد مساء أمس في أحد المنازل المتواضعة بالعاصمة أنواكشوط وحضره أعيان ووجهاء ومنتخبون ووجهاء من الحوض الشرقي للتباحث عمن سيخلف ولد عبد العزيز في الرئاسة بعيدا عن الخيارات المعلبة ،..
الاجتماع الذي استمر حتي وقت متأخر من مساء يوم أمس لم يتوصل أصحابه الي نتيجة لكنهم قرروا إعادة الالتنام قريبا للتوصل الي مرشح توافقي من منطقة اعتبروها أكبر خزان انتخابي