
سيكون لخطاب رئيس الجمهورية اليوم بمدينة وادان التاريخية سيكون له ما بعده وسيكون نهاية للتنمر باسم القبيلة او الجهة أو الشريحة و قد اختزل هذا الأمر الصارم في كلمات محدودة هي :
"سنقف في وجه النزعة القبلية المتصاعدة هذه الأيام، والدولة ستحمي حقوق الجميع بقوة القانون أيا تكن التكلفة، ولن نُرتب حقا أو واجبا لأحد بناء على أي اعتبار غير المواطنة".
من خطاب رئيس الجمهورية اليوم في وادان