يري المراقبون ان اطر الترارزة الذين يعارض الكثير منهم الرئيس الموريتاني سرا ولم يكلفوا انفسهم يوما عناء استقباله ولا الترحيب به في عاصمة ولايتهم كل سنة ابان موسم الحملة الزراعية..
يري المراقبون ان اولئك الاطر او اغلبهم علي الاقل شارك في المبادرة الاخيرة لا حبا في ولد عبد العزيز بل رفضا لترشيح ولد الغزواني خلفا له....
بل وذهب البعض اكثر من ذلك حين اعتبروا تلك المبادرة بمثابة فخ للرئيس من اجل دفعه الي تغيير الدستور وتاليب الراي العام ضده خدمة للمعارضة حسب المصادر....