حسب مصادر عليمة تحدثت لوكالة أنباء الشرق فإن المشاكل المادية هي التي وقفت وراء تأجيل تنظيم مبادرة الحوض الشرقي الداعمة للمامورية الثالثة التي دعا إليها الرئيس حيث أقترح أحد الوزراء أن تجمع تكاليف التنظيم وتأجير قصر المؤتمرات وان يدفع كل إطار 10 آلاف أوقية قديمة وهو أمر رفضه الكثيرون مقترحين أن يكون العبء الكثير علي الوزراء..
وإضافة الي المشكل المادي تطورت الصراعات بين أطر تنبدغة وجكني ووصلت الي حد الشجار بسبب من يترأس المبادرة ونفس الامر حصل مع أطر امورج الرافضين لان يتقدمهم الوزير سيدنا عال..
كل هذه المشاكل أجلت مبادرة الحوض الشرقي لتفسح المجال لادرار ولعصابة وربما لتكون هي الأخيرة وقد لا تكون.