
كما كان متوقعا انقلب ولد لوليد على ولد عبد العزيز وانصاره واستأثر بجميع الصلاحيات لنفسه في بيان له بهذه المناسبة ...
هذا ولم يعمر هذا الزواج العرفي بين حزب الرباط وولد عبد العزيز طويلا ويرجع السبب الى وجود الرئيس السابق في السجن وعدم تمكنه من التواصل مع رئيس الحزب الذي تبناه..