محطة التوقف كانت موريتانيا ونتيجة الزيارة لم تتجاوز المثل تمخض الجبل فولد فأرا إذ أنها لم تتعد اتفاقات باهتة وبلا مردودية وتتعلق كلها بالجباية وأشياء من هذا القبيل ..
ولولا أنها اشفعت بتعهد المملكة ببناء مستشفي لما وجد الاعلام الموريتاني ما يكتبه ...
الزيارة إذن خيبت امال النظام الذي كان يتوقع أن يمول له طريق سيار من النعمة الي نواكشوط وآخر الي روصو وهبات بالملايين ومشاريع في كل الولايات وهو مالم يحدث ....
وانتهي الحلم في ساعتين...