تأجج الصراع القبلي من جديد بسبب التقارب الحاصل بين الرئيس محمد ولد عبد العزيز وزميله الدكتور مولاي ولد محمد لغظف...
حيث تمخض هذا التقارب عن إلغاء تجمع امات لعكاريش الذي كان من المقرر أن يعلن عنه الرئيس كما الغي الدعم الذي كان مخصصا له وهو ٦ ملايين أوقية....
سكان القري التي كانت ستستفيد من التجمع اعتبروا الامر ضربة قاتلة لهم في الوقت الذي يكرم فيه خصومهم السابقون بزيارة الرئيس وربما الكثير من المشاريع غير المعلنة....
اما بخصوص الزيارة فقد تحولت الي عرس قبلي صرف لم تستدع لحضوره إلا مجموعة قبلية واحدة ....
مما يعني أن الرئيس أصبح يشجع بشكل علني القبلية ويتخطي ذلك الي دعم مجموعات علي حساب أخري ربما لا يكن لها الاحترام والمودة