حسب المراقبين فإن المسيرة التي نظمها اليوم الوزير سيدنا عال ولد محمد خونا من امورج الي النعمة لم تكن بالمستوى الذي تعود عليه حلفه..
أولا من حيث التنظيم سادها الارتباك
من حيث الكم كان كم السيارات ضئيلا جدا حيث تعود الحلف علي أن يسير مسيرات ب 300 سيارة اما اليوم فلم تتجاوز السيارات التي جمعها الستين ...
مما يعني أن شعبية الوزير تقلصت بسبب الخلاف العميق مع حلف أهل الشين حسب المتابعين للشأن المحلي في مقاطعة أمورج