
يحاول ولد عبد العزيز أن يستعيض عن الإعلام الذي فشل في استقطابه (بالعياط السعد) لكنه حتي ولو أوحى إلى ذبابه بالتفاف حوله فإن ذلك لن يبعد عنه حبل المشنقة الذي يقترب يوما بعد يوم من عنقه
للسعد تاريخ طويل مع (لكلام الخاسر) والاساءة للبيظان وشطحاته مازالت مسجلة على اليوتوب و أبرزها تلك كان يصف فيها ضيفه الجديد بالأرعن والدكتاتور و أوصاف أخرى أكثر بذاءة.
لكن حنجرة واحدة لا تكفي لحماية ولد عبد العزيز من المقصلة وكذا من الاف الحناجر الصداحة المصرة على فضح ويلات عشرية الجوع و الخوف والعذاب ....
لقد رجع ولد لوليد لقواميسه القديمة ام اصكيعه وأم ارثيمه ليوهم الناس أنه متمكن من القواميس الحسانية وإن باستطاعته مقارعة من تعود الإساءة إليهم..
لكنه نسي أن مثله لل يمكن أن يعطي دروسا في التربية والقيم والأخلاق فتاريخه في الغدر بأصدقائه في ايرا وكذا تاريخه الوظيفي في( طب زايد ) مكشوف لدى الجميع...
كما أن رهانه على ولد عبد العزيز رهان خاسر وسيجد قريبا ان تحطيبه لم يكن في محله وأن خبزه سيبقى حافيا بين يديه وأنه قد (غمسه) في بلقع وسراب
وقريبا سيكون الطلاق ولعنة الفراق