
من يدفعون الي التصعيد من المعلمين والأساتذة أكثرهم لا يفقهون
وهم الأشد حاجة الي التقويم ولا بد من الوقوف عن كثب علي مستوياتهم
وقد فضحت مواقع التواصل الاجتماعي الكثيرين منهم و بينت مستوياتهم المتدنية وما يفعلونه بالهمزة و ما أذاقوها من سوء العذاب تارة يصلبونها حتي تحرق الشمس ظهرها وتارة يضعونها في حوض الياء كالطفل المدلل دون وجه حق وطورا يرمونها علي قارعة السطر بعيدا عن اي اغاثة او أي يد يمكن أن تساعدها..
اما التاء فيطلقونها حين تتخم مخازنهم بالحبال او يربطونها حين لا يجدون قماشا يلتحفون به..
وكان الأسلم بهم ان ينسحبوا من هذا الفضاء الذي لا يرحم او ان يستعملوا (عربية شرتات) لتغطية سوءاتهم...
فالنشر له أهله و الاضراب أيضا له أهله ومن يحمل رايات التحريض عليه أن يكون بمستوي يستطيع فيه الدفاع عن مواقفه لا أن يساق كالبغال بشعارات الزيف والسراب والمعارضة الخرقاء ليجهز علي ما تبقي من فرص قضي عليها كورونا اللعين.