
يبدو ان العالم أصبح في مرحلة متقدمة من تكميم الافواه وحتي الذين كاتوا يتبجحون في الغرب بالديموقراطية اصبحوا اول من يطعنها في الظهر
وصارت التبليغات عن الاشخاص كافية لحذف صفحاتهم من منصات التواصل.
اليوم تم حذف حساب المؤرخ حماه الله ولد السالم في، خطوة مستهجنة
تؤكد ان هناك من يضايقه كلام الرجل.
في انباء الشرق نندد بهذا الاستهداف ونعلن تضماننا مع ولد السالم حتي يستعيد صفحته رغم اختلاف معه في كثير مما يكتبه