بعد ان فضح مخططاتها، مافيا المياه تهاجم الوزير سيدي أحمد ولد محمد وتجند ألسنة السوء للنيل منه

فضخهم فهاجموه وعري دسائسهم فجندوا ألسنة السوء للنيل منه.. 

سيدي أحمد ولد محمد وزير المياه والصرف الصحفي ، ذلك الوزير القادم من وزارة التجارة بعد أن نقاها وطهرها من المحتكرين والفاسدين ومن كل الايادي التي تعودت علي مدي سنوات العبث بها.. 

طريق الوزير سيدي احمد ليست مليئة بالورود بل تغطيها الاشواك والمطبات والحفر من كل مكان لذا ومباشرة بعد ان لامس الجرح في الوزراة وكشف لقائد النظام كل مخططات مافيا الفساد فيها تحركت أذرعها الاعلامية من أجل تشويه سمعة الرجل بنشر الشائعات والأكاذيب في محاولة لارباك برامجه الاصلاحية والتصدي لمشاريعه العملاقة.

كان الثَمن باهظا ثمن الابلاغ عن تلك المافيا وذلك الاخطبوط الذي ألِفَ نهب كل الوزارات والتلاعب بمشاريعها وطعنها من الظهر والبطن خدمة لمصالحه الآنية الشخصية ونفسه المريضة.. 

والذي كان متوقعا ان كل الاعلاميين بالداخل رفضوا المشاركة في هذه الحملة الممنهجة ضد الوزير لأنهم يعرفون حقيقته ومتأكدون من وطنيته لذا لم يجدوا إليه سبيلا الا في اللجوء الي مرتزقتهم بالخارج.. 

وكذبتهم شواهد الامتحان وبدلا من ان يضروا الوزير فضحوا كل المتآمرين علي الوطن في الخارج والداخل وظهرت الافعي علي حقيقتها.. 

وفطع دابر الذين كفروا والحمد لله رب العالمين