
زاد ارتباك ولد عبد العزيز في الفترة الاخيرة و اختلطت في يده الاوراق فاصبح مستعدا حتي للتحالف الشيطان من إجل الإفلات بجلده من حبل المشنقة..
وَما لجوؤه الي المرتد ولد امخيطير وابيه وملحدي ايرا ودعواته الصريحة الي الانقلاب علي الشرعية الا دليل واضح علي أن الرجل أصبح في مرحلة اليأس وانتهت أوراق لعبه فلم يبق له الا الانتحار.