دعوات ولد عبد العزيز الفاشلة الي الانقلاب

ثلاثاء, 09/02/2021 - 09:12

كلما ضاق عليه الخناق فقد اعصابه ولم يعد يعي ما يقول او ما يفعل جند الغوغاء والرعاع وأغدق مما نهب عليهم من أجل زعزعة الامن ونشر البلبلة..

ركب وانصاره كل موجة لكنهم سقطوا حين لم يجدوا من يؤازرهم في مؤامراتهم العدوانية.

ولد عبد العزيز لم يقتنع بعد بأن الحكم خرج من يده : 
المحرضون ودعاة القتل و الانقلابات هذه الأيام هم سلسلة من الجبناء يقودهم أنصار ولد عبد العزيز ومجموعة AREM
الملحدين بقيادة ولد امخيطير والد المرتد الموجود حاليا بفرنسيا و الذين تحالفوا مؤخرا مع ولد عبد العزيز...
هذا بالاضافة الي شراذم المنافقين من المدونين بالخارج بقياة الحسن ولد آب وولد عبد الودود.
هم مستعدين للتحالف مع الشيطان من أجل زعزعة الأمن
لذا لا غرابة في أن يركبوا الآن كل موجة من امواج الفوضي ويغذونها ان تمكنوا من ذلك
َاحتجاجات الطلاب، مقدمي خددمات التعليم، أهالي تيفيريت
المهم ان تحمل شعارا وتنبطح او تقفز في اي شارع وتصرخ واك واك واك لتجدهم ملتفين من حولك يمدونك بما ينقصك من معدات التحريض والفتنة الجاهزة ومجندين لك كل اذرعهم في الخارج..
وفي لمحة بصر يحولونك الي بطل من الوهم والخيال و(ازفيط لخظر) ويصنعون منك بالونا من أدني وارخص مطاط تَكفيه شوكة مبتلة لينفجر ويختفي في اللاشيء وحين تقع في شرك سوء نياتهم سيختفون ولن تسمع ركزا...
ويحدثونك عن الانقلابات وهم الذين يتعرقون ويتبولون في دثارهم حين تنفجر بجانبهم عجل دراجة هوائية...
حقيقة ولد عبد العزيز في ازمة ولم يقتنع بعد بأن الحكم خرج من يده.، لكن يوما واحدا بين جدران سجن انبيكت تگانت كاف ليستيقظ من سباته ويفيق من غفلته وكوابيس القصر ونعيمه المفقود
حفظ الله موريتانيا
وحفظ الله رئيس الجمهورية من كيد الكائدين وانصار ولد عبد العزيز الضالين المضللين.