.gif)
لم يعد انصار ولد عبد العزيز يخفون نواياهم السيئة و أحقادهم الدفينة بل اصلحوا يتباهون بنشرها في العلن ويحرضون علي الانقلابات والاغتيالات وهو ما يستدعي الضرب بيد من حديد والتعامل مع هؤلاء المارقين اعداء الوطن بحزم..
والمتتبع لخطابات الطالب عبد الودود التحريضية ومحاولاته اليائسة اشعال نار الفتنة بين مكونات الشعب كغيره من مرتزقة ولد عبد العزيز في الخارج سيجد انها ليست الا امتدادا لما يقوم به الحسن ولد آب و محمد ولد امبارك الذي مازال يواصل تحريضه علي القتل و الاغتيالات وهو ما يستدعي الضرب بيد من حديد والتعامل بحزم مع كل المارقين من اعداء الوطن والذين لا يريدون به خيرا
