
#تصويب
الطالب عبد الودود شخص شاذ ومريض يعاني من انفصام الشخصية طغى عليه الكره والحقد لبلده الأم حتى صار شغله الشاغل إشعال الفتنة في وطننا الغالي من خلال مناشير وفديوهات على صفحة العهر التي يديرها ويدافع عنها جيش من الكلاب السائبة على هذا الفضاء الأزرق التي تسب وتشتم كل من ينتقد هذا المخنث المعتوه العاق لوالديه ولايخفى على أحد أن هذه الظاهرة الخطيرة الطارئة على المجتمع الموريتاني التي يديرها النمرود الطالب عبد الودود هدفها الأساسي هو زعزعة الأمن والإستقرار وإشعال الفتن ونشر الشائعات والأكاذيب التي تغذي الكراهية بين الشعوب وبين الحاكم والمحكوم، وتدوس على قيم وأخلاق هذ البلد. الذي إشتهر عنه العلم والثقافة والتسامح والتآزر والمحبة والأخوة وكثير من الصفات الحميدة.
يستهدف هذا النذل فخامة رئيس الجمهورية ومحيطه الضيق وأحزاب المعارضة التي ضيق عليها النظام السابق وزج بها في السجون و القادة العسكرين الشرفاء الذين خدموا المؤسسة العسكرية وتحملوا المسؤولية الجسيمة اتجاه هذا الوطن وعبرو به إلى بر الأمان رغم إشتعال الكثير من البلدان المجاورة والتي ساد فيها القتل والدمار والنزوح إلى مخيمات اللاجئين
سخر ولد عبد الودود وقته للتدريب على فن الكذب والتضليل الذي يشعل نار الفتنة بين المجتمع الموريتاني ليس لديه صديق ولا يعرف قلبه الرحمة وعلى الشعب الموريتاني الأحرار الذين يؤمنون بالدمقراطية التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة جدا بكل حزم وإصرار
كما عليهم الإصطفاف خلف قيادتهم النيرة ووطنهم الغالي
ورجال أمنهم وجيشهم العظيم وقادتهم الأمنيين الذي ضحوا بأنفسهم وتكبدوا الكثير والكثير من المخاطر جزاهم الله خيرا من عناء السهر والبرد القارس والحرارة المرتفعة في الخطوط الأمامية بعيدين عن أولادهم وزوجاتهم قبل أن يولد ولد عبد الودود سبيلا في أمن موريتانيا
ومن هنا أطالب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بسم الشباب الموريتاني الذي انتخبه بأغلبية ساحقة وفي إنتخابات ديمقراطية اتسمت بالشفافية والنزاهة وبشهادة الجميع والذي الف بين قلوب الموريتانين بعد أن فرقتهم عشرية الدمار و تكريما لجيشنا العظيم والمستهدف من قبل ولد عبد الودود وأزلام النظام السابق أن يضع تمثالا في قلب العاصمة أنواكشوط للقائد العظيم الجنرال محمد ولد مكت يسمى بتمثال( التضحيات في سبيل الوطن )
وذالك ردا للجميل على ما قدمه هذا القائد من تضحيات جسيمة لوطننا الغالي بالإضافه إلى سمعته الطيبة وأخلاقه العالية وعلاقاته التي لا يستهان بها على الصعيد الوطني و الدولي
ونحذر الكلاب السائبة المنتشرة على هذا الفضاء الأزرق والتي تنبح وتتطاول على صاحب الفخامة وعلى القائد ولد مكت والقادة الأمنيين من خطورة التمادي في هذه الحملة الهمجية والكاذبة والمضللة والمدفوعة الثمن من قبل أزلام الرئيس السابق قصد التشويه على مسار التحقيق الذي أنبثق عن اللجنة البرلمانية كما ننوه بعض أزلام الرئيس السابق أن محاولتهم إقناع أنفسهم أن الإختفاء وراء الأسماء المستعارة ملاذ آمننا لهم ويؤمنهم من المسائلة القانونية ومتابعة جرائمهم السبرانية هي كالصبي الذي يلبس قميصه ويخرج إلى الشارع بدون سروال ظنا منه أن عورته المغلظة مستورة عن الناس.
كامل التقدير والاحترام لصاحب الفخامة وللقادة الأمنيين والشعب الموريتاني الأحرار والخزي والعار لأصحاب الملاهي الليلية دعاة الزواج المثلي.
#المهندس med lemine youba
.