
اعلن اثنان من الصحفيين من اصحاب المواقع الذين اختارهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للدفاع عنه والوقوف معه في وجه ما ادعي أنها حملة شرسة يتعرض لها من طرف الاعلام.
اختارا الانسحاب والتراجع عن دعمه معتبرين أنه لم يوف لهم بالتزاماته وكذا نظرا لإحاطة نفسه باشخاص لا صلة لهم بالعمل الصحفي وتحكمهم فيه هذا وقد انضم الي هذين الصحفين مدون آخر كان من المتفانين في الدفاع عن ولد عبد العزيز