
جماعة الإفك تلك التي أطلقت حملة شرسة ضد رئيس الجمهورية وحرمه إضافة بالطبع لقادة الجيش والأمن هذه الحملة تأخذ صورا متعددة في الداخل والخارج لكنها تشترك كلها في اسلوبها السوقي الهابط والمنحط
وفي اعتمادها علي القذف والتشهير وهتك الاعراض اذ لا حدود أخلاقية ولا عرفية لها اما الحدود الدينية فلم نات علي ذكرها لكون هذه الجماعة لا تولي اي اهمية تذكر للدين
آخر اصداراتها هي تجنيدها لمدون بالولايات المتحدة من اجل تشويه السيدة الاولي واتهامها بشراء عقارات في ذلك البلد
لكنه وبعد انكشاف كذب وزيف تلك الشائعة
اضطرت الجماعة الي اطلاق شائعات اخري من اجل التغطية على فضائحها المتكررك وكان آخر تلك التي هدمت آخر بيوت وابواق دعايتها في كندا قبل يومين