الإعلام برمته يقف ضد الوزير اسلكو ولد ايزدبيه رغم أنه مظلوم.
للأمانة فالرجل وقبل ان يشكو ولد بلعمش الي الهابا ارسل اليه مدير اذاعة موريتانيد مصحوبا بالأدلة و طالبا منه تصويب الخبر المتعلق به لكن الاول رفض وتعنت ...
فلجأ اسلكو الي الهابا ولم تكن وساطة الهابه فلم يكن الحسين بأحسن حال من سلفه فلم يبق امام ولد ايزدبيه الا باب القضاء ليطرقه ويسترد حقه وكرامته المهدورة
فثارت ثائرة الاعلاميين دون ان يكلفوا انفسهم حتي سؤاله
عن السبب ..
نحن إذن أمام أمر دبر بليل ...
كتبه محمد محمود ولد شياخ