
مائة شخص أو يزيدون
نساء وأطفال وشيوخ مضت عليهم 24 ساعة حتي الٱن في مطار لوندا بانكولا في انتظار ان تسمح لها الخارجية الموريتانية في مطار ام التونسي بالهبوط
لم ترحمهم الوزارة ولم تدعهم يرحمون أنفسهم ....
جهود السفير باءت بالفشل واتصالاته حتي الٱن ولم يجد ٱذانا صاغية حتي في العاصمة انواكشوط للاستماع إليه والسماح لهؤلاء المحتجزين في المغادرة ..
العالقون اصبحوا يعتقدون وأكثر من اي وقت مضي ان تعهداتي بقية حبرا علي ورق وكيف لا وعشرات المواطنون علي بلاط المطارات الاجنبية وممنوعين من الدخول الي وطنهم..
والقليل منهم من يردد أليس الصبح بقريب