
منذ اعلان ترشحه للرئاسيات لم تخف البوليساريو وأطراف في الصحراء المغربية معارضتها لغزواني و رفضها له كرئيس وخليفة للرئيس محمد ولد عبد العزيز ..
وحتي بعد ترؤسه بقيت تلك الاصوات تعلو تارة وتنخفض أخري وتجس نبض الرجل قبل ان ينقض مسلحو الجبهة فجأة علي معبر الگرگرات ويغلقونه لخنق الاقتصاد الموريتاني وزيادة الضغط علي نظام غزواني ...
هذا وبما أن مجلس الامن خيب ٱمال الجبهة ولم يصن لها ماء وجهها فلم يبق لها غير انتهاز الفرصة لاسترجاع ماء وجهها والخروج من المأزق وربما تعلن غدا او بعد غد انسحابها مم المعبر وتدعي أنها انسحبت استجابة للنظام الموريتاني التي هي من ألد الأعداء له