
انتهت قبل لحظات اسطورة الرجل الذي لا يقهر واعتقل ولد عبد العزيز
ورغم ان العشرات من الغوغاء الذين يتقدمهم ولد محمد خونا وولد ايزيدبيه مازالوا يرابطون امام منزل الرجل الا ان الخوف يكاد يبتلعهم في امكنتهم بعد ان تأكدوا ان لا صوت فوق صوت القانون ولا رئيس الا غزواني
واي تحريض او دعوات للفوضي سيجد نفسه وراء القضبان وله الاختيار
