
يتعرض النظام لحملة اعلامية شرسة من خلايا ولد عبد العزيز النائمة والمستيقظة علي حد السواء
هذه الحملة أكدت ان لا وجود للحزب الحاكم ولا المجلس الاعلي للشباب فقد غاب الاثنان وتصرفا وكأن الأمر لا يعنيهما خوفا من نيران شياطين ولد عبد العزيز وقصفهم العشوائي والمنظم علي مواقع التواصل الاجتماعي
المضحك انه حين يشتد الهجوم ينشر انصار الحزب وانصار المجلس المنسي صورهم طلبا للتعيين او يمارسون هواياتهم الصغيرة في جمع صور الخريف او صورهم وهم صغارا