
أدخل حتي الآن أغلب العالقين في الخارج باستثناء القادمين من ساحل العاج ومالي وهو أمر لم يجد له تفسيرا سوي تعمد الاقصاء والتهميش لمناطق بعينها دون سبب يذكر .
اذ كيف يمنح العالقون علي الحدود مع المغرب والسنغال الاذن وتستثني آمال .
هذا الاجراء سبب امتعاضا لدي ساكنة المناطق المحاذية لمالي التي اعتبرته استهدافا واضحا لها من طرف سلطات يبدو انها تكيل بمكيالين مع مواطنيها