
مازالت قضية المرحوم دحماني ولد العربي الذي المحتجز في مستشفي النعمه حتي اللحظة رغم وفاته الساعة العاشرة من ليلة البارحة.
الغريب في الموضوع ان خلية الكوفيد طلبت من أهالي المرحوم نقله وهو ما رضوا به لكنهم تراجعوا بعد عجز الخلية عن توفير المعدات الوقائية
وفي الواحدة صباحا تراجع الاطباء عن تسليم المريض في انتظار الحصول علي سيارة اسعاف الامر الذي لم يحدث واستمر الحال علي ماهو عليه
والمتوفي مازال في غرفة ضيقة في انتظار دفنه واهله مازلوا عند الباب.