يري الكثير من المراقبين ان اللجنة الوزارية المكلفة بالكورونا اصبحت تركز علي مواجهة الشائعات أكثر من من مواجهتها لكورونا ، وان ردها علي فوكال من سيدة مجهولة يعتبر سقوطا في فلك المدونين المشاغبين الذين في الغالب يجندهم النظام البائد لارباك الساحة.
اللجنة التي دخلت مرحلة (كلمتي كلمتك) مع الفوكالات السائبة ربما تجد نفسها في موقف لا تحسد عليه وسيشغلها عن مهمتها التي أنشئت من أجلها وهي مواجهة هذا الوباء والتصدي له.